تم الإجابة عليه: المصدر الثاني في الشَّرِيعَةِ الإِسْلامِيَةِ هو
المصدر الثاني في الشَّرِيعَةِ الإِسْلامِيَةِ هو؟
والجواب الصحيح هو
سُنةُ النبي مُحَمد ﷺ.
المصدر الثاني في الشَّرِيعَةِ الإِسْلامِيَةِ هو؟
والجواب الصحيح هو
سُنةُ النبي مُحَمد ﷺ.